رسولنا فى قلوبنا ...
كثيرون قالو لا للدانمارك .. وكثيرون قالوا قاطعوها .. وكثيرون قالوا الا محمد نبينا ... حتى شيخ الازهر نفسه طلع - حاجة غريبه انه يطلع بنفسه- وقال نستنكر حلو انه استنكر المرة دى احسن من نشجب ... وطلع الحقل احمد ابو الغيط واستدعاء سفير الدانمرك وقاله احنا بنحتج قام سفير الدانمارك قالوا والله احمد ابو الغيط قاله واقسم بالله بنحتج - من ورا قلبك با معالى الوزير ولا مضغوط عليك ياريس - وايضا قام وزير الاعلام انس الفقى - مش بتاع بلاد العجائب ده انس تانى - بمنع اصدار اى نسخ للجرائد الدانماركيه فى مصر فقط منع 13 صحيفه اجنبيه تنزل مصر ... اما الريس قعد ساكت فى قصر العروبه لا ندد ولا شجب ولا استنكر ولا قال كده غلط يا دودو - كنايه لتدليع الدانمارك - ... وايضا كثيرون من مواقع الانترنت المصريه اعلنوا احتجاجهم وفى موقع - شباب وبس - قال عايز تنتقم لنبيك قاطع الدانمارك ... وايضا الكثيرون من مدونين مصر والعالم العربى اعلنوا احتجاجهم عن طريق البانرات او البوست ... ولكن هل بعد ان تكلمنا وكتبنا وفعلنا ماذا حدث ؟ تفتكر هينشروا الرسوم دى تانى خاصة ان دى تانى مرة بعد لما طلعت مظاهرات بالعالم كله فى اول مرة .. المشكله فين هنا .. وليه نشروها تانى مرة بيستفزوا الشعوب ولا ايه ؟ ايه السبب يا ربى .... طب وايه الحل مع اولاد الصليبين دول هنسكتلهم كده .. يعنى ايه ياعم عمرو عايزنا نحتل الديار ونحرر الارض ونفتتح البلاد .. لأ ياريس الحل فينا احنا ايوة الحل فيا وفيك .. ما انت لو تمسكت بسنته انت وهو وعملت برسالته واهتديت بهديه ما كانوش استهونوا بيك وعملوها مرة تانيه يا ريس ... ما هما لو مش شايفينك اهبل وبتاع بنات وبرياله وسجاير ودخان مش كانوا عملوها لكن هما استهانوا بيك وقالوا بأه ده بيقول الا رسول الله مش لما يتمسك بعقيدته الاول يبقى يتكلم ... هكذا يقولون وهذا هو لسان حالهم ... تمسكوا بسنته وهديه اعرفوه اقراو عنه لا تنسوه فى دعائكم له فهو الذى سوف يسقيكم عند الحوض .. نبى الله محمد صلى الله عليه وسلم .... الا رسولى سامحنى يا رسولى انا اسف انا مقصر فى حقك ..
هناك ١٣ تعليقًا:
هي فعلا المشكله فينا احنا
احنا الي اتنزلنا وسكتنا قصدي اتخرسنا
او اتكتمنا
هما بيستهزؤا بالمسلمين اصلا
لقوها لعبه حلوة بيهزؤنا ونسكت
خدوا عليها
احنا فعلا لازم نغيير نفسنا لازم نحي سنته في قلوبنا نحيها بجد مش كلاام بس
لازم نكون مسلمين بجد بنتحلي باخلاق الاسلام مش مسلم في البطاقه وبس
لازم نصحي ونفوق بقه مش عارفه احنا مستنين ايه
يارب نصحي من غفلتنا بقه
يارب يا بنت مصر نصحى من غفلتنا ... يارب نعرف باه ونفوق ان احلكايه مش مقاطعه ولا ولا ... الحكايه حكايه فوقان ...
ويجزيكى كل خير على تعليقك
الا رسول الله..اهنئك بجدعلى اثارتك للموضوع
ربنا يعزك يارب ... وشكراجزيلا على ردك ... وكمان شكرا لحضرتك على تهنئتى لى
صدقت يا عمرو...
ربنا يكرمك
وتخلص...
وبعدين اخلع النضارة وانت بتكلمني
نعم لقد اصبت الهدف
فواللهما نحن فيه هو ذلة وضلال
فإن أردنا العزة
علينا بقول عمر إن الله أعزنا بالإسلام فإن ابتغينا العزة فى غيره أذلنا الله
ونحن ما أذلنا الله إلا حينما أبتغينا العزة فى البت الأبيض وحينما قبلنا قدم العم سام
وما إن أردنا الرشد بعد الضلال
فعلينا أن نتذكر قوله صلى الله عليه وسلم
تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى ابدا
وها نحن تركنا الحكم بكتاب الله
وخرج من بيننا منافقون ينكرون السنة ويشككون فيها
لذلك ضللنا الطريق
وشمت فينا العدو و الصديق
سلمت يداك وقل وارءى
نحن فداك
ليس هتافا ولا إنحرافا
أوإستخفافا وفض إشتباك
لكن جهادا للنفس
ثم قتالا لكل عداك
فما من سبيل للرشد
وما من معيد للعز إلا هداك
ههههه
ماشى يا ضكتوووور هاخلع النضارة .. وشكرا جزيلا على تعليقك
ربنا يخليك يا اخ سكندرى ... ونحن فداك يا رسول الله ... والله حضرتك قولت الكلام اللى عايز اقوله ...وشكرا جزيلا يا فندم على تعليقك وايجابيتك ..
المشكلة اننا بنتعامل مع الموضوع على انه موقف وخلاص .. الموضوع كبير ده موضوع قضية الاسلام ومقامه في العالم وصورته .. قضية امة العالم بيلعب بمشاعرها .. لما نهتم بقضية ويحسوا اننا قربنا لازم يلهونا .. مثلا ..
الناس بقضية الرسوم اتلهوا عن شعب بيموت في غزة .. اتلهو عن كوسوفا اللي أعلنت استقلالها وكانت محتاجة دعم من المسلمين بدل ما الغرب يطويها تحت باطو ...
حتى مواقفنا الايجابية بدأ الغرب يلعب بيها .. كل ده لأننا مة مواقف لا قضايا ..
الآن وحصريا علي يلا نفضحهم أخطر قضية تعذيب وانتهاك لحقوق الإنسان في مصر الحاج عبد الله يروي قصته http://www.yallanefdahom2.blogspot.com/
جعلنا الله وإياك ممن قال فيهم الرسول من يفعهم عني وله الجنة
بحبك يارسول الله
بحبك وحبك فى قلبى كبير
لأنك زعمنا ورسولنا الامين
فداك أبي وأمي ونفسي وروحي يا رسول الله ونسأل الله تعالي أن ينتقم شر انتقام ممن أساءوا إلي نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
إرسال تعليق