تحديث
نعتذر عن تأخر الفيديوهات التى وعدنا بها اليكم .. وذلك بسبب تأخرى او اهمالى فى أن احضر الفيديوهات التى تركتها على اجهزة موقع شرقيه اون لاين .. واعدكم بأننى سوف احضر هذه الفيديوهات لكم فى أقرب وقت
ولمتابعة ما جرى فى الحادث ..
----
جديد
يذكر أن عميد جامعة الازهر فى الزقازيق قال : ان هؤلاء طالبات أزهر وغير منظمين .. يعنى هما متخلفين يا دكتور مثلا ... لماذا انت تحمل الخطأ على الطلاب .. ولماذا لم تفتح لهم البوابات ورفعت عليهم العصى وجهزت حرس الجامعه لمواجهتهم وعدم نزولهم يا رئيس يا محترم ... لماذاااااااااا ...وتحمل الخطأ عليهم .... ولماذا هربت انت ودكاتره الجامعه من البوابه الخلفيه؟؟
نريد تحقيقا ينصف هؤلاء الشهداء .. نريد عقابا رادعا لهؤلاء المسؤلين الذين سيسألون عنا يوم القيامة ؟
صور من تصويرى ... الصور نشرت على جميع المواقع الاخباريه ..
روايات كثيرة تثير الفزع ما بين ماس وحريق وشرارة كهربائيه وتزاحم وتدافع الطالبات وانهيار مبانى ( انظروا الى الدرجة التى وصل بها الامر ) .. وغيرها من الروايات التى حدث ولا حرج تناثرت فى الزقازيق يمينا وشمالا ... ولكن ما الذى الحدث .. اين الحقيقه ؟
---
حدث ان كنت ذاهبا الى الزقازيق يوم السبت ومعى كاميرتى وكان هذا فى الساعه الحاديه عشر ظهرا فوجئت باتصال وانا فى الطريق بمن يخبرنى بالذهاب الى جامعة الازهر لتغطيه حادث فى جامعة الأزهر فرع الزقازيق .. وأخذ وعد منى بأن اوافيه بالمعلومات والروايات الموجوده فى المكان واسباب الحادث والاصابات وغيرها .. كان هذا نص الحوار الذى حدث معى من مدير موقع شرقيه اون لاين ... فغيرت طريقى الى مكان الحادث الا وهو جامعة الازهر فرع الزقازيق .. ذهبت الى هناك بعد عناء مواصلات وبعد شد وجذب مع سائق التاكسى الذى اراد أن يأخذ اكثر من حقه فى هذا الطريق وتعلل بأن الطريق مزدحم وملئ بالمرور بسبب الحادث الجلل ... اعطيته ما يريد وذهبت انا الى وجهتى التى ابتغيتها ... وانا فى الطريق الى الجامعه وكان بينى وبينها مائة متر .. وانا سائر فى الطريق وجدت ما يوقفنى ... رايح فين؟ .. وليه ؟ اجبت عليه بتلقئيه التى تعودتها ... انا ذاهب الى زميلى فى هذه المنطقه ... قاللى مين يعنى يا حبيبى .. قولتلى صاحبى يا فندم ... قاللى فين قولتله هاعدى الكوبرى ... قاللى روح بس لو حد ضايقك او كلمك او شتمك او ما شابه الامر ذلك ... تحمل المسؤليه .. قولتله شكرا جزيلا .. عديت ووصلت الى البوابه .. ووجدت عربه بوكس ... وامن ومخبرين واقفين على الباب ..قولت مش هاعدى واطمنت من داخلى انى لم عدى هذا الحشد من المخبرين ... ولكن وجدت ايضا اناس حولى يتفرجون وبكثرة وطالبات يبكين حولهن اهلهن .. حاولت ان ادخل وبشتى الطرق وادعى ان لى اخت بهذه الكليه .. اريد أن اعرف ما هيا الان ... قالى ظابط المباحث مافيش بنات جوا دلوقتى .. قولتله ايه الحكايه طيب ... قاللى والناس حواليا ( اللى كانوا بيتفرجوا ) لا فى مبنى انهار ولا فى ماس ولا في حريقه ولا في كلام اللى الناس بيقولوه ده .. قولتله امال انا سامع ان فيه ناس ماتت .. قاللى يا بابا مافيش حد مات ... قولتله ( وانا احاول ان احصل منه على معلومه ) طيب ما تسبونا ندخل ما هو مافيش حاجة وكله تمام .. قاللى ما ينفعش .. ويلا يابابا من هنا يلا يا حبيبى ... قولتله اختى ياعم .. اختى يا فندم ... قاللى فى المستشفى الجامعه استقبال ... قولتله طيب .. حاولت أن امشى امامه .. ولكن كانت رجلى ثقيله لا تريد ان تمشى الا وان تصور المبنى ... هل هو احترق انهار ماس ... عايز اعرف ؟؟ ايه اللى حصل ...
---
حدث ان كنت ذاهبا الى الزقازيق يوم السبت ومعى كاميرتى وكان هذا فى الساعه الحاديه عشر ظهرا فوجئت باتصال وانا فى الطريق بمن يخبرنى بالذهاب الى جامعة الازهر لتغطيه حادث فى جامعة الأزهر فرع الزقازيق .. وأخذ وعد منى بأن اوافيه بالمعلومات والروايات الموجوده فى المكان واسباب الحادث والاصابات وغيرها .. كان هذا نص الحوار الذى حدث معى من مدير موقع شرقيه اون لاين ... فغيرت طريقى الى مكان الحادث الا وهو جامعة الازهر فرع الزقازيق .. ذهبت الى هناك بعد عناء مواصلات وبعد شد وجذب مع سائق التاكسى الذى اراد أن يأخذ اكثر من حقه فى هذا الطريق وتعلل بأن الطريق مزدحم وملئ بالمرور بسبب الحادث الجلل ... اعطيته ما يريد وذهبت انا الى وجهتى التى ابتغيتها ... وانا فى الطريق الى الجامعه وكان بينى وبينها مائة متر .. وانا سائر فى الطريق وجدت ما يوقفنى ... رايح فين؟ .. وليه ؟ اجبت عليه بتلقئيه التى تعودتها ... انا ذاهب الى زميلى فى هذه المنطقه ... قاللى مين يعنى يا حبيبى .. قولتلى صاحبى يا فندم ... قاللى فين قولتله هاعدى الكوبرى ... قاللى روح بس لو حد ضايقك او كلمك او شتمك او ما شابه الامر ذلك ... تحمل المسؤليه .. قولتله شكرا جزيلا .. عديت ووصلت الى البوابه .. ووجدت عربه بوكس ... وامن ومخبرين واقفين على الباب ..قولت مش هاعدى واطمنت من داخلى انى لم عدى هذا الحشد من المخبرين ... ولكن وجدت ايضا اناس حولى يتفرجون وبكثرة وطالبات يبكين حولهن اهلهن .. حاولت ان ادخل وبشتى الطرق وادعى ان لى اخت بهذه الكليه .. اريد أن اعرف ما هيا الان ... قالى ظابط المباحث مافيش بنات جوا دلوقتى .. قولتله ايه الحكايه طيب ... قاللى والناس حواليا ( اللى كانوا بيتفرجوا ) لا فى مبنى انهار ولا فى ماس ولا في حريقه ولا في كلام اللى الناس بيقولوه ده .. قولتله امال انا سامع ان فيه ناس ماتت .. قاللى يا بابا مافيش حد مات ... قولتله ( وانا احاول ان احصل منه على معلومه ) طيب ما تسبونا ندخل ما هو مافيش حاجة وكله تمام .. قاللى ما ينفعش .. ويلا يابابا من هنا يلا يا حبيبى ... قولتله اختى ياعم .. اختى يا فندم ... قاللى فى المستشفى الجامعه استقبال ... قولتله طيب .. حاولت أن امشى امامه .. ولكن كانت رجلى ثقيله لا تريد ان تمشى الا وان تصور المبنى ... هل هو احترق انهار ماس ... عايز اعرف ؟؟ ايه اللى حصل ...
وجدت حولى طالبات يبيكين مع اهاليهن .. حاولت الاستفسار ... قالولى مش عارفين كل اللى حصل ان احنا لقينا ناس بتصوت وطلعت اجرى ... وبس هو ده اللى شوفته ..
سألت اخريات .. قالولى مش عارفين ... سالت ان كان لهذه الجامعه بوابه اخرى غير هذه .. قالولى لأ .. فكرت اطلع من على السور ... وهكذا ... ولكن لما لفيت الماحيه التانيه من ناحيه الاراضى الزراعيه ... لقيت واحد واقف زى ..اللى لا مؤاخذه .. بيقولى رايح فين ... قولتله ولا حاجة .. وقمت ماشى ... قولت فى نفسى هيا مستشفى الجامعه ... ذهبت الى مستشفى الجامعه استقبال .. وجدت امن مركزى ايه .. ومديريه الامن والمحافظ بحاله ... ولقيت رتب موجوده .. ووجدت احتياطات امنيه حول المستشفى ومتاريس بشريه واقف ... حاوت ان ادخل ... اذا كان الاهالى مش عارفين يدخلوا ... هادخل انا ازاى ... ولاكن دعونى احكى لكم ماذا حدث امام بوابات هذه المستشفى وجدت صويت .. واقسم بالله زى ما باقولكم كده ... وعايزييييييين ندخل ... بنتى .. وتعيط ياعينى .. واقسم بالله كنت فى غايه الحزن احببت أن اواسى هؤلاء ... ولكن عملى كمراسل لهذا الموقع وسرعه نقل الخبر من الموقع هو ما جاء فى ذهنى حينما فكرت فى ذلك .. وجدت راجل شاب لسه بيقول ... عايز اختى عايز اختى .. اطمن عليها بس ... اختىىىى .. ويعيط .. والله بيعيط وماسك البوابه .. نفسه يكسرها ويدخل لاخته ... اختى اللى ماليش غيرها فى الدنيا ... اختىىىىىىى ... والله العظيم ... هذا حدث ... وقام هذا الشاب بنزع ثيابه ... وقميصه .. وقال هادخل .. وقام طالع على البوابه وهنا رفعت العصى بتوع الامن وهيضربوا ولكن الراجل ما خافش وظل يواصل والناس تتفرج والظابط اللى ماسك شويه المتاريس دول .. قالوه انزل . .قالوا اختى بتموت يا ريس ومش عارف هيا فين دلوقتى ... اختى اللى ماليش اللا هيا ... عشان خاطرى دخلنى اطمن عليها ... عشان خاطرى .. عايز اشوف اختى ... المهم نزلت من عينيا دمعه لم انساها ابدا ... ووجدت اهالى الضحايا من خلفه يبكون وبحرقه .. ولكن ما انتظروا الا دقائق حتى وجدوا سيارة اسعاف داخله ... الامن مش عايز يدخلها عشان الناس هتدخل وراه ... وسائق السيارة معاه حاله حرجة جدا ... لازم يدخلها ...دنوا اكتر من عشر دقايق فى مفاوضات مع قائد المتاريس الامنيه ... معايا حاله عايز ادخلها .. من البوابه التانيه ... يا فندم مش هينفع ... فى الاخر اضطر الى ان يدخله .. ولكن قبل ما يدخله اضطر الىانه يأمر الناس بعدم دخول اى حد ... ولكن ما ان همم الاسعاف ان يدخل كان فيه ناس متشعلقين وراه .. المهم دخل وفيه ناس دخلت .. واخونا الفاضل بتاع اختى ده .. ما عرفش ... قام حاول يقاوم الامن عشان يدخل ... ولكن ما ان هم الامن بضرب الاهالى ( وهذه مسجله فيديو وتصويرى وسيتم نشرها لكم بعد قليل لرفع وتظبيط الفيديو ) وضرب وقفل البوابات ولكن الراجل بردوه عرف يدخل .. وكان خالع القميص .. ولما دخل جرى فى المستشفى زى الاهبل عايز يشوف اخته ... المهم الاهالى الباقيين بره .. مش عارفين يدخلوا .. يبكون بحرقه وبشده ... يعيشون على الامل قالوا ان هناك اسامى سوف تذاع وهم قاعدين على الوهم ... ولكن لا انكر ان هنا بعض من الاخوات .. دخلوا وصوروا بالموبايل كل المستشفى وما يحدث فيها .. والصورة نشرت على شرقيه اون لاين باردوه مع صورى ... المهم ظللت اتلمس اى خبر اى معلومه اى شئ واتفقد اى واحده خارجة من الداخل .. حيث وجدت بنت من البنات خارجه وومعاها اهلها من ديرب نجم (بلدى) اسمها سحر غريب .. وجدتها منهاره تماما واهلها حاملينها حاولت ان اصورها ... وصورتها فيديو حاولت ان التقط منها بعض الكلمات والتقط ...( الفيديو باردوه سيذاع بعد قليل وجارى تظبيطه ) قالت لى انا سمعت صويت ولقيت البنات بتجرى وانا جريت .. وانا باجرى وقعت والبنات داسوا عليا واغمى عليا وصحيت لقيت نفسى هنا ... وقالى ايضا ان فيه سته ماتوا وناااااس كتير اوى جوه وفى واحده حامل توفت ... هكذا قالت وعلى لسانها ننقل ... انتظروا الفيديو بعد قليل
المهم وقفت بالخارج مع مراسه الاهرام والعاشره مساء ومراسل قناة المحور 90 دقيقه وايضا جريدة عيون الشرقيه ورافت نجم بتاع الدستور ...ومش عارفين ندخل .. وتركتهم وحاولت الدخول ... وعرفت ادخل بدعوى انى داخل للتبرع بالدم وعندما دخلت وجدت ست جثث بالتمام والكامل منتظرين الخروج من المشرحه ... لاحظوا معى ان الاهرام قالت ثلاثه ... وايضا لاحظوا ان الدستور قالتى ثلاثه او سته ... ذهبت لأتجول فى المستشفى ولاكن ما ان كشفى امرى وحاولت الخروج .. وخرجت بعد أن رايت الجرحى والمصابون على السلالم وجدتهم وهم يفترشون الارض ولا مكان لهم .. وجدتهم يتألمون ويستنجدون بأهلهم وجدتهم يبكون من الالم ويعتصرون .. ووجدت اخرى تنادى على ربها أن ينجيها مما هيا فيها .. ووجدت خليه نحل تعمل داخل لمستشفى من اطباء وممرضات واهالى يبكون بحرقه على ابنائهم وعندما نزلت وجدت من ترقع بالصويت بشده بشده ... فا سمعت همهات الاهالى فى الخارج وهى تبكى على ابنائهم الذين لا يعرفون مصيرهم حتى الان داخل هذا الجحيم ... وهنا نطرح السؤال .. لماذا لم يدخلوا الاهالى لطمئنتهم ولماذا منعوا الصحفيين من ممارسه عملهم اثناء وجود المرضى فى المستشفى .. يعنى مش يظبطوا الامور ويدخلوهم الساعه خامسه ... عشان يظهر ان العدد قليل ... يعنى العاشره مساءا دخلت الساعه خامسه هيا وبقيه الصحفيين ... وايضا دخلوا الكليه بعد الساعه خمسه يعنى بد لما ظبطوا الامور ... ماجبوش الناس وهما فارشين على الارض ليه ؟ .. زى ما احنا انفردنا بالصور على شرقيه اون لاين وجبنا المرضى فارشين على الارض مش لاقينلهم مكان على السراير قالت الاهرام ان المصابين لم يتعدوا المائه لماذا هذا الافتراء اهو تقليل من غضب الناس ام انتى ايتها المراسله تسمعين كلام المسؤلين وتنقليه .. لمااذا لم تقولى الحقيقه .. لماذا قللتى عدد المصابين والذى قدرهم الدكاترة بالالف ..
روايه أخرى ذكرت لى من دكتور فى الجامعه : قال لى ان هناك الف من الطالبات توافدن وبكثره على المستشفى حتى ان المصاعد بالمستشفى كلها كانت تعمل وايضا الترولى كان يحمل ثلاثه من البنات مش واحده ... وايضا كان الشباب ان لم يجدوا التروللى يحملون الفتيات ويلحقون بهم على السرائر فى المستشفى .. وقال لى ان الطلبه قلوا لأن اهاليهم خافوا عليهم واخذوهم مستشفيات خاصه ومنهم من تحول الى الجراحه .... يعنى فيه ناس كتير وهذه الروايه منقوله من دكتور فى المستشفى ...
ايضا نذكر ان عميد الكليه رفض أن يفت البوابات ساعه لما الطالبات خرجوا .. رفض نهائى ... ولكن لماذا رفض هذا العميد والذى سبته احدى الطالبات فى حوارى معاها .. قالت عميد ( ... ) مش رضى يطلعنا وقفل البوابات والبنات فى تدافع واللى تقع والدم يسيل ... لماذا ... واين طفايات الحريق اللى كانت فى الجامعه لماذا لم تطفئ رائحه الحريق الذى شوهد من الماس الذى حدث ؟ ... وأين سلالم الهروب وصفارات الانذار ... واين امن هذه الجامعه اخصص هذا الامن فقط لردع المتظاهرين وتحويلهم للتحقيق يا شيخ الازهر ... واين صفارات الانذار .. واين واين واين .. لو ظللنا نسأل من هنا للصبح لم نجد اجابه من هؤلاء الجبناء الذين تخصصوا فى ردع المعارضين فقط ... هؤلاء الذين سخروا اجهزة الدوله لاعتقال الاخوان وقمع التظاهر وتقييد الحريات ...
الصور شاهدتوها على شاشات الفضائيات والتلفاز .. وشاهدتوها على مواقع الانترنت ... وعلى شرقيه اون لاين واغلب ما فى شرقيه اون لاين من تصويرى الخاص ... والفيديو جارى رفعهما لكم ...
نذكر ان ما عرض على مواقع الانترنت سواء على شرقيه اون لاين او نافذة مصر او اخوان اون لاين او اى موقع اخبارى نقل منهم الصور من تصويرى الخاص ..
وجارى رفع صور جديده .. والفيديوهات هنقول ميت مرة انتظرونا ..
هناك ١٦ تعليقًا:
وعزاؤنا الوحيد ان لنا ربا يسمى المنتقم وحسبنا المنتقم ونعم الوكيل...
اللهم اشفيهم واقبل الشهداء منهم
دا نتيجه لاهمال وااستهبال بتاع الامن
وبتاع الحكومه
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم تقبل اخواتنا من الشهداء
واشفي المرضي وردهم الي اهلهم سالمين معافين
بس احنا لازم ناخد عظه من الموضوع ده
ان الموت مستنينا في اي لحظه ياتري احنا مستعدين له ؟
جزاكم الله خيرا اخي
غاوى حريه ..
يارب اشفيهم وانتقم من جبروت هؤلاء الملاعين الذين اهملوا فى حياتنا واذاقونا الويل .. وباذن الله سوف يجدون يلاقون ما هو افظع من ذللك فى الاخرة باذن اللله ..
وجزاكم الله كل خير يا محمد يا اخويا على ردك
الى اختنا زهرة الاخوات ..
حسبنا الله ونعم الوكيل .. عندك حق يا ترى احنا مستعدين ليه ...
جزانا واياكم يا فندم ولكم منى جزيل الاحترام والشكر والتقدير
لا حول ولا قوة الا بالله
لا اولمرة
وللاسف
م هتبقى اخر مرة
طول ما التعامل مع البشر
فى هذه البلد
انهم
قطيع من البشر
اعاننا الله
جاااااااااااااااااامد
بس منتظرين الفيديوهات
بجد ليك مستقبل يا ابن سلامه
حسبنا الله ونعم الوكيل أ كل هذا يحث عندنا فى الشرقية ربنا ينتقم من المهملين
باشا
ايه اخبارك
وايه التغطية الجميلة دي
ليك عندي تاج تعالى خده يامعلم
اعاننا الله يا امام الجيل على الظلم السائد فى هذه البلد ...
وجزاكم الله كل خير على تعليقك
هههههههههه
ربنا يا خليك يا ظلام
استنانى شويه بس هاجيب الفيديوهات من اجهزه الموقع
وجزاكم الله كل خير على تعليقك
اه شوف بأه يا اخ محمد ده كله بيحصل عندنا فى الشرقيه ..
حسبنا الله ونعم الوكيل
جزاك الله كل خير على تعليقك .. ونتمنى تكرار الزيارة
ياعم دى حاجة على قدنا ...
الله يخليك يا جمعاوى ..
مش عارف ايه التاجات اللى بتتزقل علينا كتير الايام دى ... الواحد زهق ياعم .. ارحمونا شويه .. تاجات تاجات
ههه
هنرد حاضر عشان عيونك بس والله
وجوزيت خيرا على ردك
مش بأقولك صحفى الإخوان
مش مصدق ؟
جزاكم الله خيرا يا اخ عمر و ربنا يكرمك يا سيدى .
ومش عارف اقول ايهان البلد دى لازم تكون هناك بلوه علشان تتحرك . بلوه قطار الصعيد . بلوه غرق العباره و ادى بقى الفضيحه الخاصه بالازهر
تحياتى ابو مفراح
ياعم الله يخليك مش أوى كده ربنا يعزك يارب ... ده لسه كتيييييييييير عشان ابقى تحت التدريب فى صحافة الاخوان انت بتتكلم ازاى يا جمعاوى يا اخويا ..
المهم انت اخبارك ايه يا عسلوووووووووووووووز .. كويس يعنى ولا حلو ...
ربنا يخليك يارب ويوفقك
وشكرا جزيلا على التحميس والتسخين اللى انت عمال تدهولى ده
ويعنى هيا بتتحرك لما يكون فيه بلوه .. ده بلد غرقانه فى بلاوى والريس ولا بيعمل حاجة ... ولا حاسس ان الناس بتموت ... حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا حسنى
وجزاك الله كل خير يا ابو مفراح على ردك يا أخى
إرسال تعليق