كانت البداية دعوة من النائب الدكتور حمدى حسن عضو مجلس الشعب لمسيرة تنطلق من أمام مسجد مكرم عبيد الى مجلس الشعب لتقديم مطالب النواب والشعب من الغاء حالة الطوارئ والاعتقالات المتكررة وتعديل الدستور بالبلاد وسرعة الانهاء من اقرار قانون مباشرة الحقوق السياسية وتضامن عشرات من النواب وأعضاء مجلس الشعب مستقلين واخوان وعدد من القوى السياسيه والنشطاء والأحزاب ، للتضامن مع هذه المطالب ، ولكن يبدوا أنه كان سجالا واضحا او رؤى مختلف عليها بين الشباب والنواب فى أن يسيروا بمسيرة الى مجلس الشعب أو يقفوا وقفة احتجاجيه فقط ، وكان من رأى النواب ان يقفوا وقفة احتجاجيه بعد أن قامت الداخلية بتوجيه بيان شديد اللهجه الى المجلس يحذر فيه من قيام النواب بمسيرة وقال البيان انه سيتم معاملة النواب قتها كمعاملة المواطنين العاديين وسيتم التضييق عليهم اعتقالهم اذا ما قامو بمسيرة ولكن ليثبتوا المواقف قام النواب بتحويل المسيرة الى وقفة احتجاجيه حضرها عدد من أعضاء الجمعية الوطنية للتغيير والقوى السياسيه والمجتمع المدنى وغيرها من الحركات والاحزاب .
وقام الامن بضرب المتظاهرين بشده غير معتاده وضربوا النساء أمثال المذيعه بثينة كامل وجميلة اسماعيل بوحشية غير عادية ، وقامت الشرطة النسائية بحمايتهم من بطش الامن ، الذى تعامل مع الناشط عبدالرحمن فارس وغيره بقوه وضرب غير معتاد ، وكان الأمن قد قام باعتقال أحمد دومة بعد ان ضرب احمد دومة احد الظباط بعصى اللافتات .
وقام الامن بضرب المتظاهرين بشده غير معتاده وضربوا النساء أمثال المذيعه بثينة كامل وجميلة اسماعيل بوحشية غير عادية ، وقامت الشرطة النسائية بحمايتهم من بطش الامن ، الذى تعامل مع الناشط عبدالرحمن فارس وغيره بقوه وضرب غير معتاد ، وكان الأمن قد قام باعتقال أحمد دومة بعد ان ضرب احمد دومة احد الظباط بعصى اللافتات .
شاهد العنف الامنى الغير مسبوق فى مظاهرة التحرير ، الفيديو من أحمد عبد الفتاح .
(1)
(1)
مظاهرات (2) الفيديو من ديلى نيوز ايجيبت
مظاهرات (3)
مظاهرات (4)
مظاهرات (4)
هناك ٣ تعليقات:
هذه هى مصر
فى اليونان المتظاهرين يضربون الامن
والامن يقف فى محل الدفاع اما هنا العكس
....
انا لا ادعوا الى الضرب ولكن اقول لك هذا هو الامن المصرى
____________
شارك معنا فى الصالونا لفكرى
http://qalbfars.blogspot.com/2010/05/blog-post.html
يبئا انت اكيد ف مصر
بس الموقف بتاع الشاب الل لصق ف ظابطة الشرطة ده مقزز جدا ياعمرو
اصل الامن بقى فاقد
وماعدش بيهموا
إرسال تعليق